بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين
سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
21سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المتسوي الثانى |
س١:
مَا هُوَ الأَمْرُ الَّذِي خَلَقَنَا اللَّهُ مِنْ أَجْلِهِ؟
خَلَقْنَا اللهُ تَعَالَى لِعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
س۲: مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا؟
نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبويةِ وَكَلَامِ السَّلَفِ الصالح.
س٣
: مَا هِيَ الأُصُولُ التَّي يَجِبُ على الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا؟
الأصولُ التَّي يَجِبُ عَلَى الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا
ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - مَعْرفَةُ العَبدُ رَبَّهُ.
۲ - مَعْرِفَةُ العَبْدُ دِينَهُ.
٣- مَعْرِفَةُ العَبْدُ نَبِيهُ مُحَمَّد ﷺ .
س
٤: مَا أَعْظَمُ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ؟
أَعْظَمُ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ هُوَ : التَّوحِيدُ.
س٥
: مَا أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ؟
أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ هُوَ: الشِّرْكُ.
س٦
: مَا هِيَ العَبَادَةُ؟
العَبَادَةُ هِيَ: كُلُّ مَا يُحِبُّه اللهُ وَيَرْضَاهُ مِنَ الْأَعْمَالِ وَالأَقْوَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَة.
س ۷: مَا هِيَ شُرُوطُ قُبُولِ العِبَادَةِ؟
لِقَبُولِ
العِبَادَةِ شَرْطَانٍ هُمَا:
الشَّرْطُ الْأَوَّلُ: إِخْلَاصُ العِبَادَةِ
لِلهِ تَعَالَى.
الشَّرْطُ الثَّانِي: مُتَابَعَةُ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
س٨:
اذْكُرْ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ؟
مِنْ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ: مَحَبَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَالْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ، وَالتَّوَكُلِ عَلَى اللهِ، وَسُؤَالِ اللهِ تَعَالَى، وَالصَّلَاةِ، وَالزَّكَاةِ، وَبِرُ الْوَالِدَيْنِ، و…
س ۹: مَا مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا
اللَّهَ؟
مَعْنَاهَا: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللَّه.
س١٠:
أَينَ اللَّهُ؟ مَعَ ذِكْرِ الدَلِيلِ؟
اللهُ
فِي السَّمَاءِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ.
وَالدَلِيلُ
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [سورة طه:٥]
وَقَوْلَهُ:﴿أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ ﴾ [سورة الملك:١٦].
س
١١: بِمَ عَرَفْتَ اللهَ؟
عرفْتُهُ بِآيَاتِهِ وَمَخْلُوفَاتِهِ كَاللَّيْلِ، وَالنَّهَارِ، وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ، والسَّمَاوَاتِ السَّبْعِ، وَالْأَرَضِينَ السَّبْعِ، وَمَا فِيهِنَّ، وَمَا بَيْنَهُمَا.
س
١٢: مَا هُوَ دِينُكَ؟
ديني الإسلام.
س ۱۳: مَا هُوَ الْإِسْلَام؟
الإِسْلَامُ هُوَ: الاسْتِسْلَامُ اللَّهِ تَعَالَى.
س
١٤: مَا مَرَاتِبُ الدِّينِ؟
مَرَاتِبُ
الدِّينِ ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - الإسلام.
٢ -
الإِيمَانُ.
٣- الإحْسَانُ.
س
١٥: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِسْلَامِ؟
أَرْكَانُ
الإِسْلامِ خَمْسَةٌ هِيَ :
۱ - شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا
رَسُولُ اللَّهِ.
٢ -
إِقَامُ الصَّلَاةِ.
٣-
إيتاءُ الزَّكَاةِ.
٤ -
صَوْمُ رَمَضَانَ.
ه - حَجُّ الْبَيْتِ لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا.
س
١٦: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِيمَانِ؟
۱ - أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ
٢ - وَمَلَائِكَتِهِ.
٣- وَكُتُبِهِ.
٤- وَرُسُلِهِ.
ه - واليَومِ الآخَرِ .
٦- وَبِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.
س ۱۷: مَا هُوَ الْقُرْآنُ الكَرِيمُ؟
القُرْآنُ الكَرِيمُ هُوَ: كَلَامُ اللهِ المُنزَّلُ عَلَى نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم ، غَيْرُ مَخْلُوقٍ.
س ۱۸: مَا أَوَّلُ مَا يَجِبُ عَلَى
الْعَبِيدِ مَعْرِفَتُهُ؟
أَوَّلُ مَا يَجِبُ عَلَى الْعَبِيدِ مَعْرِفَتُهُ هُوَ: مَعْرِفَةُ الْأَمْرِ الَّذِي خَلَقَهُمْ مِنْ أَجْلِهِ وَهُوَ: عِبَادَتُهُ وَتَوْحِيدُهُ.
س ۱۹: مَا تَوْحِيدُ الرُّبُوبِية؟
تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةَ هُوَ: إِفْرَادُ اللَّهِ بِأَفْعَالِهِ، كَالْخَلْقِ، وَالرِّزْقِ، وَالْإِحْيَاءِ وَالْإِمَاتَة.
س٢٠:
مَا تَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّة؟
تَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّة هُوَ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ كَالصَّلَاةِ وَالدُّعَاءِ.
س ۲۱: مَا تَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ
وَالصِّفَاتِ؟
تَوْحِيدُ
الْأَسْمَاءِ وَالصَّفَاتِ هُوَ: إِثْبَاتُهَا لِلَّهِ عَلَى الْوَجْهِ اللَّائِقِ
بِهِ كَمَا جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّة.