بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين
سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
كنا قد تحدثنا سابقا عن 15 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال المستوى الأول
وفي هذا الموضوع سنتناول 21 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المستوى الثاني
واجب على كل مسلم تعليمهم لطفله الصغير عند بداية نطق للكلام
فهم أسس الإسلام الذى سيبنى عليها حياته
كنا قد تحدثنا سابقا عن 15 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال المستوى الأول
وفي هذا الموضوع سنتناول 21 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المستوى الثاني
واجب على كل مسلم تعليمهم لطفله الصغير عند بداية نطق للكلام
فهم أسس الإسلام الذى سيبنى عليها حياته
![]() |
21سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المتسوي الثانى |
س١:
مَا هُوَ الأَمْرُ الَّذِي خَلَقَنَا اللَّهُ مِنْ أَجْلِهِ؟
خَلَقْنَا اللهُ تَعَالَى لِعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
س۲: مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا؟
نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبويةِ وَكَلَامِ السَّلَفِ الصالح.
س٣ : مَا هِيَ الأُصُولُ التَّي يَجِبُ على الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا؟
الأصولُ التَّي يَجِبُ عَلَى الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - مَعْرفَةُ العَبدُ رَبَّهُ.
۲ - مَعْرِفَةُ العَبْدُ دِينَهُ.
٣- مَعْرِفَةُ العَبْدُ نَبِيهُ مُحَمَّد ﷺ .
س ٤: مَا أَعْظَمُ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ؟
خَلَقْنَا اللهُ تَعَالَى لِعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
س۲: مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا؟
نَأْخُذُ عَقِيدَتُنَا مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبويةِ وَكَلَامِ السَّلَفِ الصالح.
س٣ : مَا هِيَ الأُصُولُ التَّي يَجِبُ على الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا؟
الأصولُ التَّي يَجِبُ عَلَى الإِنْسَانِ مَعْرِفَتُهَا ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - مَعْرفَةُ العَبدُ رَبَّهُ.
۲ - مَعْرِفَةُ العَبْدُ دِينَهُ.
٣- مَعْرِفَةُ العَبْدُ نَبِيهُ مُحَمَّد ﷺ .
س ٤: مَا أَعْظَمُ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ؟
أَعْظَمُ
مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ هُوَ : التَّوحِيدُ.
س٥ : مَا أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ؟
أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ هُوَ: الشِّرْكُ.
س٦ : مَا هِيَ العَبَادَةُ؟
العَبَادَةُ هِيَ: كُلُّ مَا يُحِبُّه اللهُ وَيَرْضَاهُ مِنَ الْأَعْمَالِ وَالأَقْوَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَة.
س ۷: مَا هِيَ شُرُوطُ قُبُولِ العِبَادَةِ؟
لِقَبُولِ العِبَادَةِ شَرْطَانٍ هُمَا:
الشَّرْطُ الْأَوَّلُ: إِخْلَاصُ العِبَادَةِ لِلهِ تَعَالَى.
الشَّرْطُ الثَّانِي: مُتَابَعَةُ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
س٨: اذْكُرْ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ؟
مِنْ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ: مَحَبَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَالْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ، وَالتَّوَكُلِ عَلَى اللهِ، وَسُؤَالِ اللهِ تَعَالَى، وَالصَّلَاةِ، وَالزَّكَاةِ، وَبِرُ الْوَالِدَيْنِ، و…
س ۹: مَا مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ؟
مَعْنَاهَا: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللَّه.
س١٠: أَينَ اللَّهُ؟ مَعَ ذِكْرِ الدَلِيلِ؟
اللهُ فِي السَّمَاءِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ.
وَالدَلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [سورة طه:٥]
وَقَوْلَهُ:﴿أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ ﴾ [سورة الملك:١٦].
س ١١: بِمَ عَرَفْتَ اللهَ؟
عرفْتُهُ بِآيَاتِهِ وَمَخْلُوفَاتِهِ كَاللَّيْلِ، وَالنَّهَارِ، وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ، والسَّمَاوَاتِ السَّبْعِ، وَالْأَرَضِينَ السَّبْعِ، وَمَا فِيهِنَّ، وَمَا بَيْنَهُمَا.
س ١٢: مَا هُوَ دِينُكَ؟
ديني الإسلام.
س ۱۳: مَا هُوَ الْإِسْلَام؟
الإِسْلَامُ هُوَ: الاسْتِسْلَامُ اللَّهِ تَعَالَى.
س ١٤: مَا مَرَاتِبُ الدِّينِ؟
مَرَاتِبُ الدِّينِ ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - الإسلام.
٢ - الإِيمَانُ.
٣- الإحْسَانُ.
س ١٥: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِسْلَامِ؟
أَرْكَانُ الإِسْلامِ خَمْسَةٌ هِيَ :
۱ - شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ.
٢ - إِقَامُ الصَّلَاةِ.
٣- إيتاءُ الزَّكَاةِ.
٤ - صَوْمُ رَمَضَانَ.
ه - حَجُّ الْبَيْتِ لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا.
س ١٦: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِيمَانِ؟
س٥ : مَا أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ؟
أَعْظَمُ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ هُوَ: الشِّرْكُ.
س٦ : مَا هِيَ العَبَادَةُ؟
العَبَادَةُ هِيَ: كُلُّ مَا يُحِبُّه اللهُ وَيَرْضَاهُ مِنَ الْأَعْمَالِ وَالأَقْوَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَة.
س ۷: مَا هِيَ شُرُوطُ قُبُولِ العِبَادَةِ؟
لِقَبُولِ العِبَادَةِ شَرْطَانٍ هُمَا:
الشَّرْطُ الْأَوَّلُ: إِخْلَاصُ العِبَادَةِ لِلهِ تَعَالَى.
الشَّرْطُ الثَّانِي: مُتَابَعَةُ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
س٨: اذْكُرْ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ؟
مِنْ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ: مَحَبَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَالْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ، وَالتَّوَكُلِ عَلَى اللهِ، وَسُؤَالِ اللهِ تَعَالَى، وَالصَّلَاةِ، وَالزَّكَاةِ، وَبِرُ الْوَالِدَيْنِ، و…
س ۹: مَا مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ؟
مَعْنَاهَا: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللَّه.
س١٠: أَينَ اللَّهُ؟ مَعَ ذِكْرِ الدَلِيلِ؟
اللهُ فِي السَّمَاءِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ.
وَالدَلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [سورة طه:٥]
وَقَوْلَهُ:﴿أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ ﴾ [سورة الملك:١٦].
س ١١: بِمَ عَرَفْتَ اللهَ؟
عرفْتُهُ بِآيَاتِهِ وَمَخْلُوفَاتِهِ كَاللَّيْلِ، وَالنَّهَارِ، وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ، والسَّمَاوَاتِ السَّبْعِ، وَالْأَرَضِينَ السَّبْعِ، وَمَا فِيهِنَّ، وَمَا بَيْنَهُمَا.
س ١٢: مَا هُوَ دِينُكَ؟
ديني الإسلام.
س ۱۳: مَا هُوَ الْإِسْلَام؟
الإِسْلَامُ هُوَ: الاسْتِسْلَامُ اللَّهِ تَعَالَى.
س ١٤: مَا مَرَاتِبُ الدِّينِ؟
مَرَاتِبُ الدِّينِ ثَلَاثَةٌ هِيَ:
۱ - الإسلام.
٢ - الإِيمَانُ.
٣- الإحْسَانُ.
س ١٥: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِسْلَامِ؟
أَرْكَانُ الإِسْلامِ خَمْسَةٌ هِيَ :
۱ - شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ.
٢ - إِقَامُ الصَّلَاةِ.
٣- إيتاءُ الزَّكَاةِ.
٤ - صَوْمُ رَمَضَانَ.
ه - حَجُّ الْبَيْتِ لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا.
س ١٦: مَا هِيَ أَرْكَانُ الْإِيمَانِ؟
أَرْكَانُ الْإِيمَانِ سِتَّةٌ
- أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ
- وَمَلَائِكَتِهِ.
- وَكُتُبِهِ.
- وَرُسُلِهِ.
- واليَومِ الآخَرِ .
- وَبِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.
القُرْآنُ الكَرِيمُ هُوَ: كَلَامُ اللهِ المُنزَّلُ عَلَى نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم ، غَيْرُ مَخْلُوقٍ.
س ۱۸: مَا أَوَّلُ مَا يَجِبُ عَلَى الْعَبِيدِ مَعْرِفَتُهُ؟
أَوَّلُ مَا يَجِبُ عَلَى الْعَبِيدِ مَعْرِفَتُهُ هُوَ: مَعْرِفَةُ الْأَمْرِ الَّذِي خَلَقَهُمْ مِنْ أَجْلِهِ وَهُوَ: عِبَادَتُهُ وَتَوْحِيدُهُ.
س ۱۹: مَا تَوْحِيدُ الرُّبُوبِية؟
تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةَ هُوَ: إِفْرَادُ اللَّهِ بِأَفْعَالِهِ، كَالْخَلْقِ، وَالرِّزْقِ، وَالْإِحْيَاءِ وَالْإِمَاتَة.
س٢٠: مَا تَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّة؟
تَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّة هُوَ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ كَالصَّلَاةِ وَالدُّعَاءِ.
س ۲۱: مَا تَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ؟
تَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ وَالصَّفَاتِ هُوَ: إِثْبَاتُهَا لِلَّهِ عَلَى الْوَجْهِ اللَّائِقِ بِهِ كَمَا جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّة.
اقرأ أيضا
12 سؤال وجواب فى السيرة النبوية للأطفال
أحاديث نبوية قصيرة للأطفال
تحميل 21 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المستوى الثاني PDF
21 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية للأطفال - المستوى الثاني PDF
12 سؤال وجواب فى السيرة النبوية للأطفال
أحاديث نبوية قصيرة للأطفال